تاريخ قسنطينة القديم
أكبر إقليم جزائري وأوسعه مساحة، و أضبطه فلاحة في العهد العثماني
الأتراك، فئة اجتماعية تربعت على قمة الهرم، بيدهم الحكم والسلطة و الوظائف العليا و قيادة الجيش، و كان الفلاح في أسفل الهرم بعد العرب و اليهود { وصف الحكم بالفساد و قامت خلاله ثورات متعددة، منها؛ ثورة؛ محمد الصخري و ثورة؛الدواودة و الحنانشة و ثورة الداي مراد، مع أنه كان تركي الأصل، ثورة؛ يحي الأوراسي، ثورة؛ أحمد الزواوي، و ثورة محمد الغراب و ثورات أخرى }
محمد الصخري؛ قائد أكبر ثورة { 1637م – 1047م } هزت أركان الجيش العثماني بمدينة قسنطينة خاصة و الجزائر عامة. تمكن من إسقاط العديد من البايات عن كرسي الحكم في أيامه.
الدواودة و الحنانشة؛ قبيلتين عرب وقفتا ضد الوجود العثماني
الباي مراد؛ أوقع بمحمد بعد جهد جهيد ، أخمد بعده نار الثورة بدعم من بعض القبائل الأخرى فقتله مع بعض وجوه الدواودة و الحنانشة
يحي الأوراسي؛ ثورة اتسمت الطابع الديني و هو احد المرابطين أثناء القرن 10ه ، 16م بالأوراس، كان يشتغل بحقل الثدرسين بمدينة قسنطينة، وهو مفتي الديار القسنطينية آنذاك. { أوزع له من أنصاره من دس له السم }
أحمد الزاوي؛ مرابط بضواحي قسنطينة، كان الحليف و المساند لصالح باي و يمده بالمؤن و العتاد ضد المناوئين أو ضد هجمات الأسبان على السواحل الشرقية التابعة لبايلك قسنطينة، فثار عليه بعد أن ساءت العلاقة بينهما حين لم يتفقا في أمور مصلحة الرعية و انضم إلى صفوف الأعداء للباي. جبل الشيخ الزاوي هو ما يعرف حاليا بدائرة بن زياد { الروفاك } ضل المرابط معتصما به حتى أدركه الموت و دفن به.
محمد الغراب؛ اشتهر الثائر بتصوفه وورعه بمدينة قسنطينة، و عرف بمقاومة الأتراك، لم يمهله صالح باي طويلا حتى أعدمه، و تقول الأسطورة بخصوصه أنه بعد إعدامه، تحول إلى غراب أسود ضخم الجثة و لكي يكفر عن ذنبه بنا له صالح باي ضريحا بقبة بيضاء ليصبح ضريحه مزارا مند دلك الوقت، و ليكسب ولاء العرب له حينها، فنجح في دلك حتى مقتله بيدي الفرنسيين.
..................................
الدوق بارتوليميو؛ المهندس المشرف على ترميم جسر باب القنطرة الروماني { استقدم من البلاد الأوروبية رفقة مائة خبير و عامل فني } و هو خلاف ما نشر بمجلة المجلس الولائي بقسنطينة في عدده لسنة 2003، حيث أرجعت محررة المقال بناية الجسر إلى الباي أحمد.
عين العرب؛ عين واقعة بأعلى سوق الغزل بباب القنطرة، قتل الباي صالح قبل إتمامها
الطرق الصوفية؛ انتشرت أثناء العهد العثماني
القيم؛ معاون يساعد الوكيل المدير القائم على تسيير المدرسة القسنطينية و التي كانت تعرف بالمسيد تعذرا في لسان الأتراك، الدين هم نفسهم العثمانيون
ابن لفقون؛ عائلة قسنطينية من أصل تركي، شهد لها بعض المستشرقون الفرنسيون بحيازتها الوفيرة لكتب عريقة و قيمة . ما يزيد عن 4000 مجلد
النظام الإقطاعي؛ نظام فلاحي دعمه العثمانيون كثيرا في الجزائر
النشرة؛ اسم يطلق على زيارة ضريح سيدي لغراب
التمائم؛ الحروز
البرمة؛ بركة ماء يستحم فيها المريض بعد النشرة.
ليس منقول